في عام ٢٠١٢ جرى لقاء تلفزيونى مع محمد صلاح وذاك عندما كان يلعب مع المقاولون العرب وقتها ، وسأله المذيع عن النادى الذى يفضله فأجاب سريعا دون تفكير أو تردد أنه يعشق الفريق الكتالوني برشلونه وأنه يريد أن يتأهل إلى نهائي دورى ابطال أوروبا وبينما نفي حبه الى ريال مدريد وتمنى أن يخرج على يد بايرن ميونخ وقتها ولكن لم يعلم صلاح أن القدر سيجعله يواجه برشلونه ذات يوم.
وهل بالفعل يكن نفس الشعور الذى كان في قلبه لبرشلونه ، لهذا يقلق جدا جماهير الريدز من عدم استخدام صلاح ادائه المميز امام برشلونه وذلك بسبب تأثره به.
وهذا الفيديو الذى أذاع سابقا منذ عام ٢٠١٢ تم انتشاره على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير مما جعل الكل يعرف انتماء صلاح وهل يستطيع صلاح أن يقضي على انتماءه الماضي ويحرز هدفا في شباك فريقه المفضل ، هذا ما سوف مشاهده بالفعل يوم الاربعاء القادم في أول شهر ٥ الساعة التاسعة لاولى مباريات الذهاب لنصف نهائي كاس اوروبا.
