هاي كورة _ ليس شرطًا أن تكون الأفضل لكي تفوز في النهاية، تلك هي الواقعية التي يتحلى بها منتخب فرنسا منذ مونديال روسيا 2018 وصولاً إلى النسخة الحالية في قطر.
المنتخب الفرنسي يمكن القول بأنه عذب منافسيه باعتماده على تلك الطريقة، لأنهم يكونوا أفضل منه على مدار 90 دقيقة، ولكنه يخطف الانتصار في النهاية بفضل كثرة المواهب في صفوفه وفي مقدمتها بدون أدنى شك النجم كيليان مبابي.
الكثيرون يتحدثون الآن عن تفوق واضح لمنتخب الأرجنتين قبل نهائي كأس العالم 2022 وخاصة في ظل تواجد الأسطورة ليونيل ميسي معه، ولكن ذلك غير صحيح تمامًا بحكم أن منتخب الديوك سيواصل اللعب بنفس الأسلوب بغض النظر عن هوية منافسه أو مهما كانت أهمية المباراة.
المصدر موقع هاي كورة